مسبحة الحكمة: حجر اللازورد الطبيعي - 33 حبة، 10 مم
مسبحة الحكمة: حجر اللازورد الطبيعي - 33 حبة، 10 مم
هذه المسبحة مصنوعة من حجر اللازورد الطبيعي، وهو حجر معروف بلونه الأزرق العميق المذهل وبقعه الفريدة. تم اختيار الخرزات الـ 33 بعناية وصقلها لإنشاء قطعة أنيقة وخالدة، مثالية للاستخدام الشخصي أو كهدية.
- 33 حبة من حجر اللازورد الطبيعي الفاخر
- يتم تقديمه في عبوة مميزة
- متينة ومصنوعة بخبرة
يشارك
الأسئلة الشائعة
-
س: ما أهمية استعمال حبات التسبيح في الإسلام؟
ج: يستخدم المسلمون عادة حبات التسبيح لإحصاء تلاوة الذكر، مثل قول سبحان الله والحمد لله والله أكبر. وفي حين أن استخدام الحبات نفسها لم يُذكر على وجه التحديد في القرآن الكريم، فإن الانخراط في الذكر مؤكد في كل من القرآن الكريم والحديث. وقد شجع النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) على ذكر الله، قائلاً: "لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله" (الترمذي).
-
س: هل الأحجار الكريمة المستخدمة في حبات التسبيح أصلية؟
ج: نعم، يتم الحصول على الأحجار الكريمة المستخدمة في خرزات التسبيح بعناية وهي أصلية بنسبة 100%. ونحن نضمن أن كل خرزة مصنوعة من مواد أصلية لتقديم منتج عالي الجودة. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أنه في حين تعمل هذه الأحجار الكريمة على تعزيز الجاذبية البصرية وجودة التسبيح، إلا أنها لا تحمل أي خصائص روحية أو حيوية. والغرض الأساسي من التسبيح هو أن يكون بمثابة أداة للذكر.
-
س: هل حبات التسبيح في حد ذاتها ضرورة دينية؟
ج: لا، ليست حبات التسبيح فريضة ولا ضرورة دينية، بل هي مجرد أداة تساعد على أداء الذكر، وتساعدك على العد أثناء تلاوة التسبيح، ويجوز استعمال أي أداة، ولكن الأهم هو الإخلاص والتقوى في ذكر الله، حبات التسبيح من أجل تيسير وتسهيل الذكر المتكرر.
-
س: هل يجوز أن أقوم بالذكر بدون حبات التسبيح؟
ج: نعم، يمكن أداء الذكر بدون حبات التسبيح، فقد كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يستخدم يديه كثيراً لحساب تكرار الذكر، أما حبات التسبيح فهي مجرد أداة تساعد على تسهيل العملية، وهي مقبولة على نطاق واسع لسهولة استخدامها.